الدُّعَاء وَالثنَاء وَأَنه لَوْلَا مَا يرَاهُ من استصغار نَفسه لكتب الى فَإِنَّهُ من أكبر المحبين ثمَّ أَنه كتب الى بعد ذَلِك طَائِفَة مُشْتَمِلَة على نظم ونثر وأدب كَبِير وتكررت مكاتباته الى وَفِي بَعْضهَا السُّؤَال عَن مُؤَلَّفِي فِي الرَّحْمَة وَنعم هُوَ ذكاء وفضلا وتواضعا وتوددا ولطافة
وَمِمَّا كتب عَنهُ الْعِزّ بن فَهد قَوْله:
قلت لوجه الحبيب يَوْمًا ... وَالْقلب قد مل مِنْهُ صجه