" إِن الصَّدَقَة لَا تحل لي، وَلَا لأهلي، وَلَا مَا تزن هَذِه، لعن الله من ادّعى إِلَى غير أَبِيه، وَلعن الله من تولى غير موَالِيه، الْوَلَد للْفراش، وللعاهر الْحجر، لَيْسَ لوَارث وَصِيَّة. رَوَاهُ مُوسَى بن عُثْمَان الْحَضْرَمِيّ: عَن إِسْحَاق، عَن الْبَراء، وَزيد بن أَرقم. ومُوسَى هَذَا لَيْسَ حَدِيثه بِمَحْفُوظ.
٤٣٢٠ - حَدِيث: كُنَّا نَأْخُذ سلافة الزَّبِيب، وسلافة التَّمْر، فتنقعها؛ فنشربها، فَنهى رَسُول الله - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - عَن ذَلِك، وأمرنا أَن نجْعَل كل وَاحِد مِنْهُمَا على حِدة، وَلم أخلط بَينهمَا. رَوَاهُ هِلَال بن سُوَيْد الأحمري: عَن أنس. وَهَذَا أنكر على هِلَال هَذَا.
٤٣٢١ - حَدِيث: كُنَّا نَأْخُذ الصّبيان من الْكتاب؛ فَيقومُونَ بِنَا فِي شهر رَمَضَان، ونعمل لَهُم الخشكنانج، والقلية. رَوَاهُ حَفْص بن عمر (بن مَيْمُون) : عَن الحكم بن أبان، عَن عِكْرِمَة، عَن ابْن عَبَّاس. وَحَفْص هَذَا غير ثِقَة.
٤٣٢٢ - حَدِيث: كُنَّا نَأْكُل لُحُوم الْخَيل على عهد النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم -. رَوَاهُ عبد الْكَرِيم بن مَالك الْجَزرِي: عَن عَطاء، عَن جَابر.