٢٢١٢ - حَدِيث: أَلا أنبئكم بخياركم؟ أحاسنكم - زَاد عمرَان -: أَلا أنبئكم بشرار هَذِه الْأمة: هم الثرثارون المتفيهقون. رَوَاهُ الْبَراء بن عبد الله الغنوي: عَن عبد الله بن شَقِيق، عَن أبي هُرَيْرَة. والبراء هَذَا قَالَ ابْن معِين، وَالنَّسَائِيّ: لَيْسَ بِذَاكَ. وَقَالَ عبد الله بن عدي: وَهُوَ عِنْدِي إِلَى الصدْق أقرب مِنْهُ إِلَى الضعْف.
٢٢١٣ - حديت: أَلا أنبئكم بشراركم؟ من يتقى شَره، وَلَا يُرْجَى خَيره وخياركم من يُرْجَى خَيره، ولايتقى شَره. رَوَاهُ مبارك بن سحيم: عَن عبد الْعَزِيز، عَن أنس.