- كَلِمَات للأئمة حول بعض الْأَخْبَار الْمَوْضُوعَة
-
٤١٨ - حَدِيث قَالَ شَيْخُ مَشَايِخِنَا شَمْسُ الدِّينِ السَّخَاوِيُّ قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ مَا اشْتُهِرَ مِنْ أَنَّ الشَّافِعِيَّ وَأَحْمَدَ اجْتَمَعَا بِشَيْبَانَ الرَّاعِي فَسَأَلاهُ فَبَاطِلٌ بِاتِّفَاقِ أهل الْمعرفَة لِأَنَّهُمَا لم يدركاه
٤١٩ - حَدِيث قَالَ وَكَذَلِكَ مَا ذَكَرُوهُ مِنْ أَنَّ الشَّافِعِيَّ اجْتَمَعَ بِأَبِي يُوسُفَ عِنْدَ هَارُونَ الرَّشِيدِ بَاطِلٌ فَلَمْ يَجْتَمِعِ الشَّافِعِيُّ بِالرَّشِيدِ إِلا بَعْدَ مَوْتِ أَبِي يُوسُف
٤٢٠ - حَدِيث وَقَالَ الْحَافِظ ابْن حَجَرٍ وَكَذَا الرِّحْلَةُ الْمَنْسُوبَةُ لِلشَّافِعِيِّ إِلَى الرَّشِيدِ وَأَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ حَرَّضَهُ عَلَى قَتْلِهِ وَإِنْ أَخْرَجَهَا الْبَيْهَقِيُّ فِي مَنَاقِبِ الشَّافِعِيِّ وَغَيْرُهُ فَهِيَ مكذوبة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute