٢١٤ - حَدِيثُ قِرَاءَةُ سُوَرِ الْقَلاقِلِ أَمَانٌ مِنَ الْفَقْرِ قَالَ السَّخَاوِيُّ لَا أَصْلَ لَهُ
٢١٥ - حَدِيثُ قَصُّ الأَظَافِرِ لَمْ يَثْبُتْ فِي كَيْفِيَّتِهِ وَلا تَعْيِينِ يَوْمٍ لَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْءٌ قَالَ السَّخَاوِيُّ وَمَا يُعْزَى مِنَ النَّظْمِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَلِشَيْخِنَا فَبَاطِلٌ عَنْهُمَا
٢١٦ - حَدِيثُ قِصَّةُ عُثْمَانَ أَنَّهُ لَمَّا خَطَبَ فِي أَوَّلِ جُمُعَةٍ وَلِيَ الْخِلافَةَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ فَارْتَجَّ عَلَيْهِ فَقَالَ إِنَّ أَبَا بكر وَعُثْمَان كَانَا يُعِدَّانِ لِهَذَا الْمَقَامِ مَقَالا وَأَنْتُمْ إِلَى إِمَامٍ فَعَّالٍ أَحْوَجُ مِنْكُمْ إِلَى إِمَامٍ قَوَّالٍ وَسَتَأْتِيكُمُ الْخُطَبُ بَعْدُ وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَنَزَلَ وَصَلَّى بِهِمْ قَالَ ابْنُ الْهَمَّامِ إِنَّهَا لَمْ تُعْرَفْ فِي كُتُبِ الْحَدِيثِ بَلْ فِي كتب الْفِقْه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute