قَالَ السُّيُوطِيُّ وَمِنْهُ كُتُبٌ صَحِيحَةٌ وَنُسُخٌ مُعْتَبَرَةٌ بَيَّنْتُ حَالَهَا فِي آخِرِ كِتَابِ الإِتْقَانِ وَسَطَّرْتُهَا فِي التَّفْسِيرِ / الْمُسْنَدِ وَلْنَخْتِمْ هَذَا الْكِتَابَ بِمَا أَخْرَجَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ - بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ - عَنْ بُسْرِ بْنِ أَرْطَاةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ النَّبِي - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ " اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ " وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى وَصَلاةٌ وَسَلامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى لَا سِيَّمَا النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى وَمَنْ تَبِعَ هَدْيَهُ وَهَدْيَ مَنْ بَعْدَهُ من الرَّاشِدين الْخُلَفَاء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute