٢ - بَابُ اللامِ
٣٦٨ - لأَنْ أَصُومَ يَوْمًا مِنْ شَعْبَانَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُفْطِرَ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ
مِنْ كَلامِ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فَإِنَّ رَجُلا شَهِدَ عِنْدَهُ عَلَى رُؤْيَةِ الْهِلالِ فَصَامَ وَأَمَرَ النَّاسَ بِالصِّيَامِ وَقَالَ أَصُومُ يَوْمًا. . إِلَى آخِرِهِ
٣٦٩ - لُحُومُ الْعُلَمَاءِ مَسْمُومَةٌ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ وَهُوَ مَأْخُوذٌ مِنَ الآيَةِ {أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ} [الحجرات: ١٢] وَهُوَ مِنْ كَلامِ ابْنِ عَسَاكِرَ
٣٧٠ -
(لَسَعَتْ حَيَّةُ الْهَوَى كَبِدِي ... فَلا طَبِيبَ لَهَا وَلا رَاقِي)
(إِلا الْحَبِيبُ الَّذِي شُغِفْتُ بِهِ ... فَذَكِّرْهُ رُقْيَتِي وَتِرْيَاقِي)
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَةَ مَا اشْتُهِرَ أَنَّ أَبَا مَحْذُورَة أنْشدهُ بَين يَدَيْهِ - صلى الله عَلَيْهِ وَسلم - حَتَّى وَقَعَتِ الْبُرْدَةُ الشَّرِيفَةُ عَنْ كَتِفِهِ فَتَقَاسَمَهُمَا أَهْلُ الصُّفَّةِ وَجَعَلُوهَا رُقَعًا فِي ثِيَابِهِمْ كَذِبٌ بِاتِّفَاقِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ وَمَا رُوِيَ فَمَوْضُوعٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute