وَزَادَ عَلَى مَا هَدَانَا: اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا (١) مِنَ الشَّاكِرِينَ، وَزَادَ أَصْبَغُ عَلَيْهِ: اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيراً إِلَى إِلا بِاللَّهِ، وَيَنْقَطِعُ بِحُلُولِ الإِمَامِ مَحَلَّ الصَّلاةِ، وَقِيلَ: مَحَلَّ الْعِيدِ، وَيُسْتَحَبُّ التَّكْبِيرُ عَقِيبَ خَمْسَ عَشْرَةَ مَكْتُوبَةً، وَقِيلَ: سِتَّ عَشْرَةَ، أَوَّلُهَا ظُهْرُ يَوْمِ النَّحْرِ، وَفِي النَّوَافِلِ: قَوْلانِ، وَفِيهَا: ثَلاثُ تَكْبِيرَاتٍ مُتَوَالِيَاتٍ، وَفِي الْمُخْتَصَرِ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ [اللَّهُ أَكْبَرُ] وَلِلَّهِ الْحَمْدُ أَحَبُّ إِلَيَّ، فَلَوْ قَضَى صَلاةً مِنْهَا فَقَوْلانِ.
(١) فِي (م): اجعلنا لك.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute