للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَإِن توهمنا الْمفْسدَة الْمُجَرَّدَة عَن الْمصلحَة الْخَالِصَة أَو الراجحة احتطنا لدفعها

وَلَا فرق بَين مصَالح الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فِي ذَاك

وَأَسْبَاب مصَالح الْآخِرَة الْعرْفَان وَالطَّاعَة وَالْإِيمَان

وَأَسْبَاب مفاسدها الْكفْر والفسوق والعصيان

<<  <   >  >>