ا- آداب الشافعي ومناقبه: لابن أبي حاتم الرازي. ٢- مناقب الشافعي: لأبي بكر البيهقي، وهو من اوسعها. ٣- مناقب الشافعي: للفخر الرازي. ٤- مناقب الشافعي: للحافظ ابن كثير الدمشقي (مخطوط) منه نسخة في شتريتى - عندي صورة عنها. ٥- توالى التأسيس بمعالى ابن ادريس: للحافظ ابن حجر العسقلاني. وغيرهم من العلماء، انظر (طبقات الشافعية للسبكي، ١: ٣٤٣ - ٣٤٥) ، و (كشف الظنون، ٢: ١٨٣٩) . (٤٧) قال المصنف - رحمه الله - في (سير أعلام النبلاء، ٨: ٩٠) : (وقال شيخ: إن الامام لمن التزم بتقليده، كالنبي مع امته، لا تحل مخالفته، قلت - أي الذهبى - قوله: (لا تحل مخالفته) مجرد دعوى، واجتهاد بلا معرفة، بل له مخالفة إمامه إلى إمام آخر، حجته في تلك المسألة أقوى، لا بل عليه اتباع الدليل فما تبرهن له لا كمن تمذهب لإمام، فإذا لاح له ما يوافق هواه عمل به من أي مذهب كان، ومن تتبع رخص المذاهب وزلات المجتهدين فقد رق دينه ... ) إلى آخر ما قال فإنه نفيس، وهذا دليل على تجرد هذا الإمام فرحمه الله رحمة واسعة.