كتاب النعوت الأسماء والصفات

الله الواحد الأحد الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد - ص: 216

٣ - الله الْوَاحِد الْأَحَد الصَّمد {لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد}

٧ - أخبرنَا عَمْرو بن يزِيد عَن عبد الصَّمد بن عبد الْوَارِث قَالَ ثَنَا أبي قَالَ ثَنَا حُسَيْن عَن بن بُرَيْدَة قَالَ حَدثنِي حَنْظَلَة بن عَليّ أَن محجن بن أردع حَدثهُ ان رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل الْمَسْجِد فَإِذا رجل قد قضى صلَاته وَهُوَ يتَشَهَّد وَيَقُول إِنِّي أَسأَلك بِاللَّه الْوَاحِد الْأَحَد الصَّمد الَّذِي لم يلد وَلم يُولد وَلم يكن لَهُ كفوا أحد أَن تغْفر لي ذُنُوبِي إِنَّك أَنْت الغفور الرَّحِيم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (غفر لَهُ ثَلَاثًا) // أخرجه التِّرْمِذِيّ // أخرجه أَبُو دَاوُد // أخرجه النَّسَائِيّ // أخرجه ابْن ماجة //

خَالفه مَالك بن مغول