شَرِيعَة وَاحِدَة وَحكم وَاحِد يكن لكم والغريب السَّاكِن فِيمَا بَيْنكُم
فَإِذا اضطررناهم إِلَى الْإِقْرَار بِأَن الله لَا يحب الضَّالّين مِنْهُم وَيُحب الْمُؤمنِينَ من غير طائفتهم ويتخذ أَنْبيَاء وأولياء من غير سلالتهم فقد نفوا مَا ادعوهُ من اخْتِصَاص محبَّة الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بطائفتهم من بَين المخلوقين