للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

الثَّانِي وَالْعشْرُونَ أَبُو ضَمرَة كَانَ مِمَّا أَفَاء الله على رَسُوله فَأعْتقهُ

الثَّالِث وَالْعشْرُونَ أَبُو عبيد

الرَّابِع وَالْعشْرُونَ حنين

الْخَامِس وَالْعشْرُونَ عسيب واسْمه أَحْمَر

السَّادِس وَالْعشْرُونَ سفينة كَانَ عبدا لأم سَلمَة زوج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأعْتقهُ وشرطت عَلَيْهِ أَن يخْدم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَيَاته فَقَالَ لَو لم تشترطي عَليّ مَا فارقته وَكَانَ اسْمه رَبَاح وَقيل مهْرَان فَسَماهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سفينة لِأَنَّهُ كَانَ مَعَهم فِي سفر فَكَانَ كل من أعى ألْقى عَلَيْهِ مَتَاعه ترسا أَو سَيْفا فَمر بِهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أَنْت سفينة وَكَانَ أسود من مولدى الْأَعْرَاب

السَّابِع وَالْعشْرُونَ أَبُو هِنْد وَهُوَ الَّذِي قَالَ فِي حَقه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (زوجوا أَبَا هِنْد وَتَزَوَّجُوا إِلَيْهِ) ابتاعه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم منصرف من الْحُدَيْبِيَة

<<  <   >  >>