ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى أَبِي غَزِيَّةَ عَنْ أَبِي الْبَسَّامِ سَعِيدِ بْنِ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: خَرَجْنَا مَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالأَثِيلِ عِنْدَ الأَرَاكِ قَالَتْ فَذَهَبْتُ لِحَاجَتِي فَدَخَلْتُ فِي خِلالِ الأَرَاكِ فَبَيْنَا أَنَا كَذَلِكَ إِذَا نَحْنُ بِشَخْصٍ رَجُلٍ يَتَخَلَّلُ الأَرَاكَ عَلَى بَعِيرٍ فَذَهَبْتُ فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَقْبَلَ حَتَّى نَزَلَ عِنْدِي فَلَمَّا فَرَغْتُ مِنْ حَاجَتِي قَالَ تَعَالَيْ أُسَابِقُكِ فَشَدَدْتُ دِرْعِي عَلَى بَطْنِي ثُمَّ خَطَطْنَا خَطًّا فَعُجْت عَلَيْهِ فَاسْتَبَقْنَا فَسَبَقَنِي فَقَالَ هَذِهِ مَكَانُ ذِي الْمَجَازِ وَكَانَ جَاءَ يَوْمًا وَنَحْنُ بِذِي الْمَجَازِ وَأَنَا جَارِيَةٌ قَدْ بَعَثَنِي أَبِي بِشَيْءٍ فَقَالَ أَعْطِنِيهِ فَأَبَيْتُ فَسَعَيْتُ وَسَعَى عَلَى أَثَرِي فَلَمْ يُدْرِكْنِي
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ سَيَّارٍ أَبِي الْحَكَمِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ رَأَيْتُ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَيْهِ عِمَامَةٌ حَمْرَاءُ سَادِلُهَا بَيْنَ كَتِفَيْهِ
ثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا الزُّبَيْرُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَن الْمُغيرَة بن عبد الرَّحْمَن عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute