للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حَفْصَة لعَائِشَة مَا كنت لأصيب مِنْك خيرا

هَكَذَا رَوَاهُ البُخَارِيّ فِي صَحِيحه

<<  <   >  >>