للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

مَا باينوا ورفضوا وَلما علم الله نياته ونياتهم أَبى ان يظفرهم فِيهِ بِمَا راموا حَتَّى أَنه لم يحضر مَعَه مِنْهُم أحد فِي عقد مجْلِس إِلَّا وصنع الله لَهُ وَنَصره عَلَيْهِم بِمَا يظهره على لِسَانه من دحض حججهم الْوَاهِيَة وكشف مكيدتهم الداهية للخاصة والعامة

<<  <   >  >>