وَإِذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ وَزَادَ آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ صَدَقَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَاب وَحده) // رَوَاهُ البُخَارِيّ //
١٢٩ - أخبرنَا مُحَمَّد أَنا نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَطِرِ أَنا ابْن البيع أنبأ الْمحَامِلِي ثَنَا عبد الله بن شبيب ثَنَا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ حَسَنٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ الله (أَنه إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ مِنْ أَسْفَارِهِ فَأَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ يُسْرِعُ السَّيْرَ وَيَقُولُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا بهَا قرارا وَرِزْقًا حسنا) // سَنَده ضَعِيف //
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute