١٦ - بَاب مَا يَدْعُو بِهِ إِذا حزبه أَمر وأصابه غم
١٣٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَنْصُورِ بن الْموصِلِي ثَنَا أَبُو الْبَرَكَاتِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْوَكِيلِ أَنا أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان أَنا دعْلج بن أَحْمد ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى أَبُو عَلِيٍّ الْأَسدي ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى الأَشْيَبُ أَبُو عَلِيٍّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ يُوسُفَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَن رَسُول الله كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْرٌ قَالَ (لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الْعَرْش الْعَظِيم ثمَّ يَدْعُو) // رَوَاهُ البُخَارِيّ //
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute