٤ - (أَجِدَّكِ ما يًدْرِيكِ أن رب بلدة ... إذا الشَّمسُ في الأَيَّامِ طال ركودها)
٥ - (وصاحب صَوَادِيحُ النَّهارِ وأَعْرَضَتْ ... لَوَامِعُ يُطْوَى رَيْطُها وبُرُودُها)
٦ - (قَطَعْتُ بِفَتْلَاءِ اليَدَيْنِ ذَرِيعَةٍ ... يَغُولُ البِلَادَ سَوْمُهَا وبَرِيدُها)
٧ - (فَبِتُّ وباتَتْ كالنَّعامَةِ ناقتِي ... وباتَتْ عليها صَفْنَتِي وقُتُودُها)
٨ - (وأَغْضَتْ كما أَغْضَيْتُ عَيْنِي فَعَرَّسَتْ ... عَلَى الثَّفِنَاتِ والجِرَانِ هُجُودُها)
٩ - (علي طُرُقٍ عِنْدَ الأَرَاكةِ رِبَّةٍ ... تُؤَازِي شَرِيمَ البَحْرِ وهْوَ قَعِيدُها)
١٠ - (كأَنَّ جنِيباً عِند مَعْقِدِ غَرْزِها ... تُزَاوِلُهُ عن نَفْسِهِ ويُرِيدُها)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute