١١ - (تَهَالَكُ مِنها في الرَّخاءِ تَهَالُكاً ... تَهَالُكَ إِحْدَى الجُونِ حانَ وُرُودُها)
١٢ - (فَنَهْنَهْتُ منها والمَنَاسِمُ تَرْتَمِي ... بمَعْزَاءَ شَتَّى لا يُرَدُّ عَنُودُها)
١٣ - (وأَيْقَنْتُ إِنْ شاءَ الإِلهُ بأَنَّهُ ... سَيُبْلُغنِي أَجْلَادُها وقَصِيدُها)
١٤ - (فإِنَّ أَبا قابُوسَ عِنْدِي بَلَاؤُها ... جَزَاءً بِنُعْمَى لا يَحِلُّ كُنُودُها)
١٥ - (رَأَيْتُ زِنَادَ الصَّالِحينَ نَمَيْنَهُ ... قَدِيماً كما بذَّ النُّجُومَ سُعُودُها)
١٦ - (ولَوْ عَلِمَ اللهُ الجِبَالَ عَصَيْنَهُ ... لَجَاءَ بأَمْرَاسِ الْجِبَالِ يَقُودُها)
١٧ - (فإِنْ تَكُ مِنَّا في عُمَانَ قَبِيلَةٌ ... تَوَاصَتْ بإِجْنَابٍ وطالَ عُنُودُها)
١٨ - (فقد أَدْرَكَتْها المُدْرِكاتُ فأَصْبَحَتْ ... إِلى خَيْرِ مَنْ تَحْتَ السَّماءِ وُفُودُها)
١٩ - (إِلى مَلِكٍ بَذَّ المُلُوكَ فلمْ يَسَعْ ... أَفاعِيلَهُ حَزْمُ المُلُوكِ وجُودُها)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute