٢٥ - (فَلَهُ ضَرِيبُ الشَّوْلِ إِلَاّ سُؤْرَهُ ... والْجُلُّ فهْو مُرَبَّبٌ لا يُخْلَعُ)
٢٦ - (فإذا نُرَاهِنُ كانَ أَوَّلَ سابِقٍِ ... يَختالُ فارسُهُ إِذَا ما يُدْفَعُ)
٢٧ - (بلْ رُبَّ يومٍ قدْ حَبَسْنَا سَبْقهُ ... نُعْطِي ونُعْمِرُ فى الصَّدِيق ونَنَفْعُ)
٢٨ - (ولقد سَبقتُ العاذِلاتِ بشَرْبَةٍ ... رَيَّا وراو وقى عظيمٌ مُتْرَعُ)
٢٩ - (جَفْنٌ من الغِرْبِيب خالِصُ لَوْنِهِ ... كَدِمِ الذَّبيحِ إِذا يُشَنُّ مُشَعْشَعُ)
٣٠ - (أَلْهُو بها يوماً وأُلْهِي فِتْيةً ... عن بَثِّهم إِذْ أُلْبِسُوا وتَقَنَّعُوا)
٣١ - (يَا لَهْفَ مِن عَرْفَاءَ ذاتِ فَلِيلَةٍ ... جاءَتْ إِليَّ على ثَلاثٍ تَخْمَعُ)
٣٢ - (ظَلَّتْ تُرَاصِدُنِى وتَنظرُ حَولَها ... ويُرِيبُها رَمَقٌ وأَنِّي مُطْمِعُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute