٣٣ - (وتَظَلُّ تَنْشِطُنِي وتُلْحِمُ أَجْرِياً ... وَسْطَ العَرِينِ وليس حَيٌّ يَدفعُ)
٣٤ - (لو كانَ سَيْفِي باليمينِ ضَربتُها ... عنِّي ولم أُوكَلْ وجَنْبِي الأَضْيَعُ)
٣٥ - (ولقد ضَربتُ به فَتُسْقِطُ ضَرْبتِي ... أيدي الكماة كأنهم الخِرْوَعُ)
٣٦ - (ذاكِ الضَّياعُ فإِنْ حَزَزتُ بمُدْيَة ... كَفِّي فقُولِي مُحْسِنٌ ما يَصْنَعُ)
٣٧ - (ولقد غُبِطْتُ بما أُلاقِى حِقْبَةً ... ولقد يَمُرُّ عليَّ يوْمٌ أَشْنَعُ)
٣٨ - (أَفَبَعْدَ مَنْ وَلَدَتْ نُسَيْبَةُ أَشْتَكِي ... زَوَّ المَنِيَّةِ أَو أُرَى أَتَوَجَّعُ)
٣٩ - (ولقد علمتُ ولا محالة أَنني ... لِلحادِثاتِ فهلْ تَرَيْنِي أَجْزَعُ)
٤٠ - (أَفْنَيْنَ عاداً ثُمَّ آلَ مُحَرِّقٍ ... فتركتهم بَلداً وما قد جَمَّعُوا)
٤١ - (ولَهُنَّ كانَ الحارثانِ كلاهُما ... ولهنَّ كانَ أَخُو المَصَانِع تبع)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute