١٦ - (فَرُدُّوا لِقاحَ الثَّعْلَبِيِّ أَداؤُها ... أَعَفُّ وأَتْقَى مِنْ أَذَى غَيْرِ واحِدِ)
١٧ - (فإِنْ لَمْ تَرُدُّوهَا فإِنَّ سَماعَهَا ... لكم أَبداً مِنْ باقِياتِ القَلَائِدِ)
١٨ - (وما خالدٌ مِنَّا وإِنْ حَلَّ فيكُمُ ... أَبانَيْنِ بالنَّائي ولا المُتَباعِدِ)
١٩ - (تَسَفّهْتَهُ عنْ مالِهِ إِذْ رَأَيْتَهُ ... غُلاماً كَغُصْنِ الْبانةِ المُتَغَايِدِ)
٢٠ - (تَحِنُّ لِقَاحُ الثَّعْلَبِيِّ صَبَابَةً ... لأَِوْطانِها مِنْ غَيْقَةٍ فالفَدَافِدِ)
٢١ - (وعَاعَى ابنُ ثَوْبٍ في الرِّعاءِ بِصُبَّةٍ ... حِيالٍ وأُخْرَى لم تَرَ الفَحْلَ وَالِدِ)
٢٢ - (فنِعْمَتْ لِقَاحُ المَحْلِ يَهْدِي زفيرها ... سرى الضَّيْفِ أَوْ نِعمتْ مَطايَا المُجاهِدِ)
٢٣ - (أُولئكَ أَو تِلكَ المُنَاصِي رباعُها ... مع الرُّبْدِ أَوْلَادُ الهِجانِ الأَوَابِدِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute