٢٤ - (فيا آلَ ثَوْبٍ إِنَّما ذَوْدُ خالِدٍ ... كَنارِ اللَّظَى لا خَيْرَ في ذَوْدِ خالِدِ)
٢٥ - (بهِنَّ دُرُوءُ مِنْ نُحَازٍ وغُدَّةٍ ... لها ذَرِباتٌ كالثُّدِيِّ النواهد)
٢٦ - (جرين فما يُهنَأْنَ إِلَاّ بغلفة ... عَطِينٍ وأَبْوَالِ النِّساءِ القَوَاعِدِ)
٢٧ - (فلم أرَ رُزْءًا مثلَهُ إِذْ أَتاكُمُ ... ولا مثلَ ما يُهدَى هديَّةَ شاكِدِ)
٢٨ - (فَيا لَهَفي أَن لَا تكُونَ تَعلَّقَتْ ... بِأَسْبابِ حبلٍ لاِبنِ دَارَةَ ماجِدِ)
٢٩ - (فَيرْجِعَها قومٌ كأَنَّ أَباهُمُ ... بِبِيشَةَ ضِرْغامٌ طُوَالُ السَّواعدِ)
٣٠ - (ولو جارُها اللَّجْلَاجُ أَوْ لوْ أَجارَهَا ... بنو باعثٍ لم تَنْزُ في حَبْل صائِدِ)
٣١ - (ولو كُنَّ جارَاتٍ لآلِ مُسافِع ... لأُدِّينَ هَوْناً مُعْنِقاتِ المَوارِدِ)
٣٢ - (ولو في بني الثَّرْمَاءِ حَلَّتْ تحَدَّبُوا ... عليها بأَرماحٍ طِوَالِ الْحَدَائِدِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute