(٢) "من الخلق" ليست في النسخ الأخرى. (٣) في (هـ) ، و (ر) : "من إسرافيل إليه". (٤) في النسخ الأخرى: "وبينه وبينه". (٥) في (هـ) : "سبع حجاب". وفي (م) : (تسع حجب) . (٦) أورده ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص ٧٤، والذهبي في العلو ص ٩٣، وقال: أبو بكر واه. قلت: وأبو بكر قيل اسمه سلمى -بضم المهملة- بن عبد الله، وقيل روح متروك الحديث. التقريب ٢/٤٠١، ورواية الحديث عن أبي بكر هو إسحاق بن بشر، وقد سبق بيان حاله، وأنه متهم بالكذب. راجع ح (٢٨) . فالأثر ضعيف جدا. (٧) في (هـ) ، و (ر) : "أنبأ". وفي (م) "أنبأنا". (٨) في (م) : "أحمد" فقط. وفي (هـ) ، و (ر) سقط هذا الاسم. (٩) في (هـ) : "أنبأ". (١٠) في (هـ) : "أنبأ". (١١) في (م) : "ابن أبي زياد". وفي (ر) "ابن أبي زناد"، وفي (هـ) : "بن الزناد" بدون أبي. (١٢) أخرجه أبو نعيم في الحلية ٢/٣٥٨، وأورده ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص ٧٥، والذهبي في العلو في ٩٧، وقال: حديث في الحلية بإسناد صحيح. وتعقبه الشيخ الألباني بقوله: وفيه نظر، فإنه في الحلية من طريقين عن سيار ثنا جعفر قال: سمعت مالك بن دينار به. وسيار الراوي عن جعفر -وهو ابن سليمان الضبعي- هو ابن حاتم العنزي أبو سلمة البصري، وهو كما قال الحافظ في التقريب: "صدوق له أوهام". وقد أورده المصنف في الميزان وقال: صالح الحديث. مختصر العلو في ١٣١. وانظر التقريب ١/٣٤٣، والميزان ٢/٢٥٣.