(٢) في (ر) ، و (هـ) "كثيب". (٣) ليست في الأصل. (٤) في النسخ الأخرى "ويجلس". (٥) في (ر) و (هـ) "الكثيب". (٦) في النسخ الأخرى "صدقتم". (٧) في (هـ) ، و (ر) : "فاسألوني". (٨) لا توجد في النسخ الأخرى، وهي عند الشافعي في مسنده. (٩) أخرجه الشافعي في مسنده، ح (٣٧٤) ، ١/١٢٦، والذهبي في العلو ص ٣٠، وقال: إبراهيم وموسى ضعفاء، وقال في الميزان: إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى الأسلمي أحد الضعفاء. وقال يحيى بن معين: كذاب، وقال أحمد بن حنبل: تركوا حديثه، قدري، معتزلي، يروي أحاديث ليس لها أصل. وقال البخاري: تركه ابن المبارك والناس، كان يرى القدر، وكان جهميا. وقال ابن معين: كذاب رافضي. . . . انظر الميزان ١/٥٧، ٥٨. وانظر: التهذيب ١/١٥٨. أما موسى بن عبيدة فهو ابن نشيط، أبو عبد العزيز الزبذي، قال ابن حنبل: منكر الحديث، وقال الحافظ ابن حجر، وغيره: ضعيف، وقال ابن معين: ليس بشيء. انظر: الضعفاء الصغير للبخاري ص ٢٢١، والتقريب ٢/٢٨٢، وميزان الاعتدال ٤/٢١٣. وممن روى هذا الحديث أيضا الدارمي في الرد على الجهمية ص ٣٨، من طريق آخر. وبنفس طريق الدارمي رواه ابن أبي زمنين المالكي في أصول اعتقاد أهل السنة، ح (٣٦) ، ١/٢٩٩. ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة في كتاب العرش ص ٩٥، وابن أبي شيبة في مصنفه ٢/١٥٠. وهو ضعيف. ضعفه ابن معين، والدارقطني، وأحمد، والنسائي. انظر هامش كتاب العرش ص ٩٥.