(٢) في (م) "القاسم". (٣) "قال" لا توجد في النسخ الأخرى. (٤) من النسخ الأخرى. (٥) رواه الذهبي في العلو ص ٣٢، وقال: زائدة ضعيف، والمتن بنحوه في الصحيح للبخاري من حديث قتادة عن أنس عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "فأستأذن على ربي في داره فيؤذن لي". وأخرجه أبو أحمد العسال في كتاب المعرفة بإسناد قوي عن ثابت عن أنس، وفيه: "فآتي باب الجنة فيفتح لي، فآتي ربي تبارك وتعالى وهو على كرسيه، أو سريره، فأخر له ساجدا". وذكر الحديث. اهـ. أقول: حديث قتادة عن أنس أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ. إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ} ، ح (٧٤٤٠) ، فتح الباري، ١٣/٤٢٢، وباب قول الله تعالى: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} ، ح (٧٤١٠) ، ١٣/٣٩٢. وأخرج الدارمي في رده على بشر المريسي حديث أبي نضرة عن ابن عباس، نحو حديث ثابت عن أنس ص ١٤. وأحمد في المسند ١/٢٨١-٢٨٢، ٢٩٥-٢٩٦. وفي حديث عمرو بن جرير عن أبي هريرة عند البخاري " ... فأنطلق فآتي تحت العرش، فأقع لربي ساجدا ... "، كتاب التفسير، باب "ذرية من حملنا مع نوح"، ح (٤٧١٢) ، ٨/٣٩٥-٣٩٦. وأخرجه مسلم أيضا في كتاب الإيمان، باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها، ح (٣٢٧) ، ١/١٨٤-١٨٥.