(٢) في النسخ الأخرى: أنبأ. وما في الأصل موافق لما عند اللالكائي. (٣) هكذا في جميع النسخ، وعند اللالكائي: "ابن شيرويه"، ولعله الصواب. (٤) سورة الأعراف/ ١٧. (٥) "أن يقول" لا توجد في الأصل، وهي في النسخ الأخرى وعند اللالكائي. (٦) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة، ح (٦٦١) ، ٢/٣٩٦-٣٩٧. والطبري في تفسيره ٨/٣٧، وابن كثير ٣/٣٩١، وكلاهما بلفظ: "ولم يقل من فوقهم، لأن الرحمة تنزل من فوقهم". (٧) أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات ص ٥٣٠، وأبو جعفر بن أبي شيبة في كتاب العرش، رقم: (١٦) ، ص ٥٩. وذكره السيوطي في الجامع الكبير ١/٤٧٧، والصغير ١/٥١٤، وأبو نصر السجزي في الإبانة، وقال: غريب ذكر ذلك السيوطي في الكبير، وأبو الشيخ في كتاب العظمة، رقم: (٢) ، و (٢٢) . وذكره الإمام ابن تيمية في درء تعارض العقل والنقل ٦/٢٠٣، وعزاه إلى العسال في كتاب المعرفة. وذكره ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية ص ٦٩. وأورده الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ٤/٣٩٦، وقال: هذا إسناد ضعيف، عطاء كان اختلط. قلت: وهو كما قال، لأن عطاء بن السائب قال فيه الحافظ: صدوق اختلط. التقريب ٢/٢٢.