٢ أخرجه أَحْمد فِي مُسْنده قَرِيبا مِنْهُ: ٤/ ١٧٦ و١٧٧ و٥/ ٦٨.٣ وَجَدْنَاهُ فِي صَحِيح مُسلم بِلَفْظ: "السعيد من وعظ بِغَيْرِهِ، وَالشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أمه" وَفِي الْمَقَاصِد ٢٤٠، والدرر برقم ٥٥٣ والتمييز ٨٧ والكشف ١/ ٤٥٢ والأسرار ٢١٦.٤ انْظُر: صَحِيح مُسلم: فَضَائِل ٤٠.٥ أخرجه مُسلم: إِيمَان ١١٨ و١٢٠ وقسامة ٢٩، وَالْبُخَارِيّ: علم ٤٣ وأضاحي ٥، وَأَبُو دَاوُد: سنة ١٥، وَالتِّرْمِذِيّ: فتن ٢٨، والدارمي: مَنَاسِك ٧٦، وَأحمد ٢/ ٨٥ و٨٧ و١٠٤، و٥/ ٣٧، و٣٩.٦ صَحِيح عِنْد الشَّيْخَيْنِ: مُسلم رقم ٢٤٠٤، وَلَفظ البُخَارِيّ: "أما ترْضى أَن تكون مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي" وَهُوَ أَيْضا لفظ مُسلم، وَأما حَدِيث: "أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى" فَهُوَ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا.٧ انْظُر التِّرْمِذِيّ: مَنَاقِب ١٩، وَابْن ماجة؛ مُقَدّمَة ١١، وَأحمد ١/ ٨٤ و١١٨ و١١٩ و١٥٢ و٤/ ٢٨١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute