٢ أخرجه البيهقي في الأسماء والصفات (٢/٣٠٤، رقم٨٦٥) . وأخرجه ابن بطة في الشرح والإبانة (ص٢٢٩) . وذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتوى الحموية، انظر مجموع الفتوى (٥/٣٩) ، وصحح إسناده. وقال: "وإنما قال الأوزاعي هذا بعد ظهور جهم المنكر لكون الله فوق عرشه، والنافي لصفاته، ليعرف الناس أن مذهب السلف خلاف ذلك". وأخرجه الذهبي في السير (٧/١٢٠-١٢١، ٨/٤٠٢) . وأورده في تذكرة الحفاظ (١/١٧٩-١٨٠) ، وفي الأربعين (ص٤٢، برقم١٣) . وفي العلو (ص١٠٢) ، وعزاه للبيهقي في الأسماء والصفات. وأورده ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية (ص١٣١، ١٣٥) وصحح إسناده. وأورده ابن حجر في فتح الباري (١٣/٤٠٦) . ٣ أبو بكر أحمد بن محمد بن الحارث الفقيه، هو التميمي الأصبهاني المقرئ، المحدث، الدين، الزاهد، كان عارفًا بالحديث كثير السماع، صحيح الأصول، سكن نيسابور، وروى عن الدارقطني كتاب السنن. انظر: العبر (٣/١٧٠) ، وشذرات الذهب (٣/٢٤٥) .