للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

القومي قَالَ أَنَا الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْمُنْذِرِ قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَاجَهْ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ نا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ السَّكُونِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الْمَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأَجَلِ فَإِنَّ ذَلِكَ لا يَرُدُّ شَيْئًا وَهُوَ يُطَيِّبُ النَّفْسَ".

قال المنصف: "هَذَا حَدِيثُ لا يَصِحُّ قَالَ يَحْيَى مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم ليس بِشَيْءٍ لا يَكْتُبُ حَدِيثَهُ وَقَالَ الدارقطني متروك".

حديث فِي عيادة أَهْل الذمة".

١٤٦٠-حُدِّثْتُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمُّوَيْهِ الصَّفَّارُ قال اخبرني أحمد ابن عَلِيِّ بْنِ فِنْجَوَيْهِ الأَصْبَهَانِيُّ قَالَ نا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ الْحَافِظُ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عبد الله بن مبشر الو اسطي قَالَ نا أَبُو الأَشْعَثِ يَعْنِي أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامَ قَالَ نا أَبُو سَمِيرٍ حَكِيمُ بْنُ خَذَّامٍ قَالَ نا الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ قَالَ عَرَفَ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عنه درعا مع زفر فقال يا زفر دِرْعِي سَقَطَتْ مِنِّي يَوْمَ كَذَا فَقَالَ الْيَهُودِيُّ مَا أَدْرِي مَا تَقُولُ دِرْعِي وَفِي يَدِي بَيْنِي وَبَيْنِكَ قَاضِي الْمُسْلِمِينَ يَعْنِي فَمَضَيْنَا إِلَى شُرَيْحٍ فَلَمَّا رَآهُ شُرَيْحٌ قَامَ لَهُ عَنْ مِجْلِسِهِ وَجَلَسَ عَلَى يَمِينٍ قَبْلَ شُرَيْحٍ فَقَالَ إن خصمي لَوْ كَانَ مُسْلِمًا جَلَسْتُ مَعَهُ بَيْنَ يَدَيْكَ وَلَكِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ لا تُسَاوُوهُمْ فِي الْمَجْلِسِ وَلا تَعُودُوا مَرْضَاهُمْ وَلا تُشَيِّعُوا جَنَائِزَهُمْ وَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِ الطَّرِيقِ فَإِنْ سَبُّوكُمْ فَاضْرِبُوهُمْ وَإِنْ ضَرَبُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ ثُمَّ قَالَ دِرْعِي عَرَفْتُهَا مَعَ هَذَا الْيَهُودِيِّ وَقَالَ شُرَيْحٌ لِلْيَهُودِيِّ مَا تَقُولُ؟ فَقَالَ:

<<  <  ج: ص:  >  >>