موضوعها: جواب على سؤال ثنيان عن معنى قوله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ} ، وعن الحديث أن نوحاً عليه السلام نهى بنيه عن الشرك وأمرهم بلا إله إلا الله.
أولها:"من محمد بن عبد الوهاب إلى ثنيان بن سعود، سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، فقد سألتم عن معنى قوله تعالى:{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} وكونها نزلت بعد الهجرة فهذا مصداق كلامي لكم مراراً عديدة: أن الفهم الذي يقع في القلب غير فهم اللسان ... ".
روضة الأفكار: ط الأهلية، جـ١، ص ص ١٨١-١٨٢١.
٤٢٠ رسالته إلى ثنيان بن سعود.
تاريخ نجد لابن غنام، ص ص ٤٧٨-٤٧٩.
١ هذه الرسالة ليست مذكورة في ط الهند من "روضة الأفكار".