٢ – وضوح التركيز في حلقات تحفيظ القرآن الكريم على جانب الحفظ أكثر من جانب الفهم وربط الحفظ بالحياة اليومية وسلوك الأفراد.
٣ – لا تزال حاجة حلقات تحفيظ القرآن الكريم مستمرة لدعم الخيرين المحسنين أهل هذه البلاد الطيبة ولاسيما الدعم المستمر لها مثل الأوقاف ودخلها المستمر لمدارس تحفيظ القرآن الكريم.
٤ – لا تزال حاجة حلقات تحفيظ القرآن الكريم إلى زيادة مخصصات الدعم المادي المقدم إلى الطلاب والمدرسين، تشجيعاً لهم على هذا العمل المبارك.
٥ – وضوح حاجة مدرسي القرآن الكريم إلى دورات تدريبية تقدمها عمادات خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعات السعودية حيث يتضح من إجاباتهم قلة إدراكهم للأساليب التربوية الفعالة في حلقات الجمعيات الخيرية لتعليم وتحفيظ القرآن الكريم.
٦ – أظهرت الدراسة تكامل الأسلوب التربوي الفعال للتلاوة مع أسلوب الفهم وأسلوب الحفظ وأسلوب العمل بالقرآن الكريم، وإن أي اهتمام بأسلوب دون الآخر يؤدي إلى خلل بالعملية التربوية في تحفيظ القرآن الكريم بتلك الحلقات.
٧ – أظهرت الدراسة أن عدد الطلاب والمعلمين السعوديين أقل من عدد غير السعوديين في حلقات تحفيظ القرآن الكريم، بمكة المكرمة.
٨ – من فوائد انتشار حلقات تحفيظ القرآن الكريم مرضاة الله سبحانه وتعالى ثم تهذيب السلوك للإنسان لما يحبه الله تعالى ويرضاه، وأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضائل الأعمال وحسن الأخلاق كما