٢ أورد القصة ابن تيمية في مجموع الفتاوى (٥/٤٥) ، وفي نقض تأسيس الجهمية (٢/٥٢٥-٥٢٦) ، وعزاها لابن أبي حاتم في كتاب الرد على الجهمية، وساق الأثر بسنده. وأوردها الذهبي في العلو (ص١١٢) . وابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية (ص٢٢٢) ، وقال: (وهي قصة مشهورة ذكرها عبد الرحمن بن أبي حاتم) . وأوردها أيضاً كما في مختصر الصواعق (٢/٢١٢) وقال: (وبشر لم ينكر أن الله أفضل من العرش، وإنما أنكر ما أنكرته المعطلة أن ذاته تعالى فوق العرش) . وأوردها شارح الطحاوية (ص٣٢٣) . ٣ علي بن عاصم بن صهيب الواسطي التيمي مولاهم، صدوق يخطىء ويصر، رمي بالتشيع، من التاسعة، مات سنة إحدى ومائتين، وقد جاوز التسعين. التقريب (ص٦٩٩) ، تاريخ بغداد (١١/٤٤٦) . ٤ يحي بن علي بن عاصم الواسطي، روى عن أبيه. انظر الثقات لابن حبان (٩/٢٥٨) .