ويشرح هذا بقوله: حسب وجهة نظر محمد الرئيسة فإن المصير الأخير للإنسان لا يحدده الدين فقط، بل الأخلاق الدينية لها دور مهم، وهذا المصير لا تقرره القوة العليا جورا، ولا التمسك بدين معين، ولكن وفق الموقف الداخلي للإنسان من الخير والشر والقبول الفعلي للقوانين الإلهية. اهـ