للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جِمع حُمة وهي الفحمة.

"فيَنبُتُونَ كَمَا يَنْبُتُ الغُثَاءُ فِي حُمَالَةِ السَّيْلِ".

قال في النِّهاية: ["بضم الغين المعجمة ومثلثة، ومد؛ يريد] ما احتمله السيل من البزُورات فإنها إذا استقرت على شط مجرى السيل تنبت في يوم وليلة، فشبه بها سُرعة عود أبدانهم وأجسادهم إليهم بعد إحراق النَّار لها".