للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٧٩٤ -[٢٨٧٥] "ما أنزل في التوراة، ولا في الإنجيل، ولا في الزبُورِ، ولا في الفُرقان مِثْلُهَا".

قال ابن حبان: معناه أنه لا يعطى القاريء للتوراة والإنجيل من الثواب مثل ما يعطى لقارئ الفاتحة لأنه تعالى فضَّل هذه الأمة على غيرها من الأمم وأعطاها على قراءة كلامه أكثر مما أعطى غيرها على قراءة كلامه".