للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

متخذًا من الخلق خليلا أرجع إليه الحاجات وَأعتمد عليه في المهمّات لاتخذت أبا بكر، ولكن الذي ألجأ إليه وَأعتمد عليه في جملة الأمور، وَمجامع الأحوال هو الله تعَالى".