للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

بَيْنَ يَديْكَ بِالدُّفِّ". قال التوربشتي: " إنما مكنها من ضرب الدف بين يدَيه لأنهَا قد نذرت، فدل نذرهَا على أنها عدّت انصرَافه عل حال السلامة نعمة من نعم الله عليهَا فانقلبَ الأمر فيه من صيغة اللهو إلى صيغة الحق ومن المكروه إلى المسْتحبّ وفي النهاية: " الدُّف؛ بالضم وَالفتح ".