الرابعة "تفسير الآية في آخرها" أي قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ} الآية، أي الله كافيك وكافي من اتبعك.
الخامسة "تفسير آية الطلاق" أي قوله تعالى: {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} أي كافيه.
السادسة "عظم شأن هذه الكلمة وأنها قول إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم في الشدائد" أي: "حسبنا الله ونعم الوكيل" ومعناها: هو كافينا ونعم الوكيل هو سبحانه وتعالى.