للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٥٣ - وحديث صلاة الكسوف والاستسقاء

٥٤ - وحديث عسب الفحل

٥٥ - وحديث " المحرم إذا مات لم يخمر رأسه لم يقرب طيبا"

قلت: هذه الأحاديث كلها أو جلها إلى أضعافها تركت من أجل القياس أو القواعد التي سبق ذكرها بعضها عزاها ابن حزم للتاركين للسنة من أجل عمل المدينة وإليكم أمثلة أخرى من مخالفة هؤلاء للسنة فمن ذلك مخالفتهم ل:

١ - حديث قراءته صلى الله عليه وسلم "بالطور" في المغرب و"المرسلات" في آخر عمره صلى الله عليه وسلم

٢ - تأمينه صلى الله عليه وسلم بعد الفاتحة

٣ - سجوده صلى الله عليه وسلم في {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}

٤ - صلاته صلى الله عليه وسلم بالناس جالسا وهم جلوس وراءه. فقالوا: صلاة من صلى كذلك باطلة

٥ - حديث أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه ابتدأ بالناس الصلاة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فدخل فجلس إلى جنب أبي بكر رضي الله عنه فأتم عليه السلام الصلاة بالناس. فقالوا: ليس عليه العمل ومن صلى هكذا بطلت صلاته

٦ - حديث جمع بين الظهر والعصر "يعني في المدينة" في

<<  <   >  >>