للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

*وكانت الزراعة قد طورت من قبل عدة قبائل يهودية استقروا بين ظهراني العرب أصحاب البلد الأصليين ورغم ذلك حازوا أفضل الأراضي (١) .

*وكان المهاجرون (الرجال الذين قدموا من مكة) في بداية الأمر ضيوفاً على إخوانهم المسلمين في المدينة. ولكن لم يكن محمد ليقبل أن يستمر هذا الوضع لمدة غير معلومة، ومارس قليل من المهاجرين التجارة في السوق المحلية التي تديرها قبيلة يهودية (٢) .

*إضافة إلى هذا جعل من الاضطرابات البسيطة عذراً لطرد القبيلة اليهودية التي كانت تدير السوق (٣) .

*وطردت قبيلة يهودية أخرى من المدينة (٤) .

*وبعد حصار المدينة هاجم محمد قبيلة [بني] قريظة اليهودية، ربما لأنهم كانوا يحرضون ضده. وعندما استسلموا أعدم الرجال كلهم، وبيع النساء والأطفال عبيداً (٥) .


(١) Agriculture had been developed by several Jewish clans, who had settled among the original Arabs, and they still had the best lands.
(٢) The emigrants (muhajirun, the men from Mecca) were at first guests of brother Muslims in Medina, but Muhammad cannot have contemplated this situation continuing indefinitely.
(٣) He also made a minor disturbance an excuse for expelling the Jewish clan, which ran the market
(٤) And another Jewish clan was expelled from Medina.
(٥) After the siege of Medina, Muhammad attacked the Jewish clan of Qurayzah, which had probably been intriguing against him. When they surrendered, the men were all executed and the women and children sold as slaves.

<<  <   >  >>