٧٦٥٦ - أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ، قَالَ حَدَّثَنَ يَحْيَى بْنُ آدَمَ، قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ وَاصِلٍ، قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ عَنْ سُفْيَانَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلِ، عَنْ طَاووُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو إِذَا تَهَجَّدَ من الليل بهذا «اللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السماوات وَالْأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيُّومُ السماوات وَالْأَرْضِ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ السماوات وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، أَنْتَ الْحَقُّ، وَقَوْلُكَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقُّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، أَنْتَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute