٩٩١٩ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَوْلَى أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ كُرَيْبٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ جُوَيْرِيَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَيْهَا وَهِيَ فِي الْمَسْجِدِ تَدْعُو، ثُمَّ مَرَّ بِهَا قَرِيبًا مِنْ نِصْفِ النَّهَارِ فَقَالَ لَهَا: «مَا زِلْتِ عَلَى حَالِكِ؟» قَالَتْ: نَعَمْ قَالَ: " ألَا أُعَلِّمُكِ، وَذَكَرَ كَلِمَةً مَعْنَاهَا: كَلِمَاتٍ تَقُولِيهِنَّ: سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَى نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَى نَفْسِهِ، سُبْحَانَ اللهِ رِضَى نَفْسِه، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ زِنَةَ عَرْشِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ، سُبْحَانَ اللهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ "
٩٩٢٠ - أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ قَالَ: مِسْعَرٌ، أَخْبَرَنِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي رِشْدِينَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ جُوَيْرِيَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِهَا بَعْدَمَا صَلَّى الْغَدَاةَ وَهِيَ تَذْكُرُ اللهَ، ثُمَّ رَجَعَ وَسَاقَ الْحَدِيثَ، قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ: أَبُو رِشْدِينَ هُوَ كُرَيْبٌ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، وَابْنُهُ رِشْدِينُ بْنُ كُرَيْبٍ ضَعِيفٌ، وَأَخُوهُ مُحَمَّدُ بْنُ كُرَيْبٍ لَيْسَ بِالْقَوِيِّ إِلَّا أَنَّهُ أَصْلَحُ قَلِيلًا، وَكُرَيبٌ ثِقَةٌ، وَلَيْسَ فِي مَوَالِي ابْنِ عَبَّاسٍ ضَعِيفٌ إِلَّا شُعْبَةَ مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، فَإِنَّ مَالِكًا قَالَ: لَمْ يَكُنْ يُشْبِهُ الْقُرَّاءَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute