(٢) في "ظ": "فقال له الأعمش لمن ألا تستمعون أليس … " وفيه سقط وخطأ. (٣) روى أبو بكر بن الأنباري عن أبيه عن محمد بن الجهم عن الفراء عن مندل بن على الغنوي عن الأعمش، قال: "قلت عند إبراهيم النخعي وطلحة بن مصرف: (قال لمن حولَه ألا تستمعون) قال: فقال إبراهيم: ما تزال تأتينا بحرف أشنع، إنما هو (قال لمن حولِه)، قلت: لا، إنما هو (لمن حولَه)، قال: فقال إبراهيم لطلحة بن مصرف: كيف تقول؟ قال: كما قلت (لمن حولِه) قال الأعمش: قلت: لحنتما، لا أجالسكما اليوم" إيضاح الوقف ٦٠، وانظر معانى القرآن للفراء ٢/ ٧٦، وتأويل مشكل القرآن ٦١ - ٦٢.
١ - موسى، هو موسى بن عبيد الله، ذكر في الأخبار ٢٠ - ٢٢. ٢ - ابن أبى سعد، ذكر في الأخبار ٢٠ - ٢٢. ٣ - إسماعيل بن يعقوب. لعله إسماعيل بن يعقوب الصبيحى أبو محمد الحراني (ت بعد ٢٧٢ هـ). ترجمته في تهذيب الكمال ٣/ ٢١٥ - ٢١٦ برقم ٤٩٥، وتقريب التهذيب ١/ ٧٥ برقم ٥٦٥. ٤ - محمد بن سلام، أبو عبد الله الجمحى (ت ٢٣١ هـ). العلامة، كان عالمًا أخباريًا أديبًا بارعًا. ترجمته ومصادرها في سير أعلام النبلاء ١٠/ ٦٥١ - ٦٥٢ برقم ٢٣٣، والأعلام ٦/ ١٤٦. ٥ - أبو عبد الله الشنظيري (ظ: الشنيقيطرى). ٦ - إبراهيم، هو إبراهيم بن يزيد بن قيس النخعى، أبو عمران (ت ٩٦ هـ). الإمام المشهور الصالح الزاهد العالم. ترجمته ومصادرها في الجرح والتعديل ٢/ ١٤٤ - ١٤٥ =