٢ روى حديثها -كما ذكر ابن حجر في الإصابة ٤/ ٤٢٦- الحارث بن أبي أسامة في مسنده وابن منده وأحمد. انظر الاستيعاب ٤/ ٤٢٤, والإصابة ٨/ ٤٦. ٣ لم يفرق ابن سعد بين ميمونة بنت سعد والتي قبلها, وأورد حديثها في طبقاته ٨/ ٣٠٥ بلفظ: "قال رسول الله: "يا ميمونة تعوذي بالله من عذاب القبر" قلت: يا رسول الله, وإنه لحق؟ قال: "نعم يا ميمونة, إن من أشد العذاب يوم القيامة الغيبة والبول" ". أما ابن حجر, فقد تكلم في الإصابة ٤/ ٣٩٩ حولهما كلامًا كثيرًا وخرج حديثيهما, وجعل الأولى اسمها ميمونة بنت حبيب أو عسيب أو عنبسة. انظر أيضًا الاستيعاب ٤/ ٣٩٥. ٤ طبقات ابن سعد ٨/ ٢٢٣. الاستيعاب ٨/ ٤١٤. الإصابة ٨/ ٤١٥.