٢ طبقات ابن سعد ٧/ ٣٣. سيرة ابن هشام ٢/ ٤٢٦، ٤٨٠. المحبر لابن حبيب ٤٥٦. الاشتقاق لابن دريد ٣١٠. الإصابة ٢/ ٢٦٣. الاستيعاب ٣/ ١٠١. ٣ شهد فتح خيبر, ولاه عمر الموصل؛ لأنه فتحها مع عياض بن غنم. روى الطبراني من طريق أم عاصم امرأة عتبة بن فرقد قال: أخذني الشرى على عهد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فأمرني فتجردت فوضع يده على بطني وظهري, فعبق بي الطيب من يومئذ, قالت أم عاصم: كنا عنده أربع نسوة فكنا نجتهد في الطيب, وما كان هو يمس الطيب, وإنه لأطيب ريحًا منا. انظر طبقات ابن سعد ٦/ ٤١. الاشتقاق لابن دريد ٣٠٩. الإصابة ٢/ ٤٤٨. الاستيعاب ٣/ ١١٩. ٤ الإصابة ٢/ ١٥٦. ولم يترجم له ابن سعد وابن عبد البر.