للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣٧٥- وسفيان١.

٣٧٦- ووهب, ابنا قيس بن أبان٢.

٣٧٧- ويزيد بن عامر, يكنى أبا حاجر٣.

٣٧٨- والحارث بن عبد الله بن أوس٤.

٣٧٩- وعبد الرحمن بن علقمة٥.

٣٨٠- وخالد أبو عبد الرحمن بن خالد٦.

٣٨١- وأبو زهير, واسمه معاذ.

روى: "يوشك أن يعرف أهل الجنة" ٧.

٣٨٢- وعياض.

شهد النبي صلى الله عليه وسلم, أتاه رجل بعسل.

كل هؤلاء من ساكني الطائف٨.


١ الإصابة ٢/ ٥٥. الاستيعاب ٢/ ٦٥.
٢ الإصابة ٣/ ٦٠٧. الاستيعاب ٣/ ٥٩١.
٣ هو يزيد بن عامر بن الأسود بن حبيب بن سوادة بن عامر بن صعصعة. الإصابة ٣/ ٦٢٢، الاستيعاب ٣/ ٦١٤.
٤ طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٢. الاستيعاب ١/ ٣٠٠. الإصابة ١/ ٢٨١.
٥ الإصابة ٢/ ٤٠٤. الاستيعاب ٢/ ٤١٠.
٦ اسمه خالد بن أبي جبل وقيل: ابن أبي جيل, كان ممن بايع تحت الشجرة. انظر الإصابة ١/ ٤٠٢. الاستيعاب ١/ ٢١٣.
٧ قال ابن حجر في الإصابة ٤/ ٧٧: حديثه عند أحمد وابن ماجه والدارقطني ببسند حسن غريب. قال: خطبنا رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- بالنبوة من أرض الطائف, فقال: "يوشك أن تعرفوا أهل الجنة من أهل النار". قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: "بالثناء الحسن والثناء السيئ, أنتم شهداء بعضكم على بعض". وقال بعضهم: راوي هذا الحديث غير أبي زهير معاذ. انظر طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٤. الاستيعاب ٤/ ٧٩.
٨ اسمه عياض بن عبد الله الثقفي, ويقال: ابن الحارث. قال الحافظ ابن حجر في الإصابة ٣/ ٤٩: أخرج البخاري ومطين وابن منده..... قال عياض: شهدت رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- أتاه رجل من بهز بعسل فقال: "ما هذا؟ " قال: أهديته لك فقبله, فقال: احم لي بقيعي, فحماه وكتب له كتابًا. انظر أيضًا الاستيعاب ٣/ ١٢٩.

<<  <   >  >>