٢ ابن خلدون، عبد الرحمن بن أحمد (٨. ٨هـ _ ٥ ١٤٠ هـ) ، مقدمة ابن خلدون، ص: ٩٦، بيروت، ١٩٠٠ م. ٣ حض الإسلام على تحرير الأرقاء، وجعل ذلك من أعظم الصدفات وكفارة للظهار والأيمان، والقتل الخطأ وغير ذلك من الذنوب الكبيرة {وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ} سورة البلد، آية: ١١، ١٢. كما حض الرسول صلى الله عليه وسلم على حسن معاملة الرقيق (إخوانكم خولكم، جعلهم الله تحت أيديكم؟ فمن كان أخو تحت يده، فليطعمه مما يأكل وليلبسه مما يلبس ولا تكلفهم ما يثقلهم، فإن كلفتموهم فأعينهم عليه) صحيح البخاري جـ ١ باب ٢٢ الإيمان ٤ ابن عبد الحكم، ٢٥٧ هـ- ٨٧٤ م، أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن الحكم، فتوح مصر "والمغرب، ١٩٢٤ م. ٥ الطبري، ٠ ٣١ هـ- ٩٢٣ م، أبو جعفر محمد به جرير، تاريخ الرسل والملوك، ١٣ جزءا ٠ ١٨٩، ص ٦٧، وابن عبد الحكم ص:١٩٧. ٦ ابن عبد الحكم، ص: ٢٠٣.