كتاب المحاضرات والمحاورات

فهارس الكتاب - ٢ - فهرس الأحاديث النبوية - ص: 488

(لو ترك أحد لأحد لترك ابن المقعدين) ٣٣٠

(لو دخلوها ما خرجوا منها إنما الطاعة في المعروف) ٢٤٣

(لو عاش إبراهيم لكان نبيا) ٣٠٧

(لو عاش إبراهيم لوضعت الجزية عن كل قبطي) ٥٧

(لو عاش ما رقّ له خال) ٥٧

(ليس بهذا بأس إنما هذا منافع بين الناس لا يراد فيها الفضل) ٢٠٧

- م-

(ما أكثر بياض عينيك) ٣٠٥

(ما ترك عبد الله أمرا لا يتركه إلا لله تعالى إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه) ٣٠٨

(ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيّه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة) ٣٢٧

(ما من أحد إلا وله شيطان.... ولا أنا إلا أن الله أعانني عليه فأسلم) ٤٣٧

(ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا) ٣١٨

(ما حلف بالطلاق ولا استحلف به إلا منافق) ٣٢٤

(ما من رجل يدعو بهذا الدعاء في أول ليله وأول نهاره إلا عصمه الله من إبليس وجنوده) ٣١٥

(ما وصف لي أعرابي قط فأحببت أن أبصره إلا عنترة) ٢٤٩

(مثل المؤمنين في تراحمهم كمثل رجل اشتكى بعض جسده يألم سائر جسده) ٣٥٦

(المعروف كاسمه وأهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة) ٣٧٨

(المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه) ٣٠٣

(مما يحبط الأجر في المصيبة تصفيق الرجل بيمينه على شماله) ٣٣٦

(من استرعى رعية فلم يحطها بالنصيحة حرم الله عليه الجنة) ٣١٨

(من اشتكى منكم شيئا أو اشتكاه أخ له فليقل: ربنا الذي في السماء تقدس اسمك ... ) ١٥٦

(من أصيب بمصيبة فليذكر مصيبته بي فانها أعظم المصائب) ٣٢٩

(من أصيب بمصيبة فليتعز بمصيبته بي عن حملها فانه لن يصاب أحد من أمتي بعدي بمثلها) ٣٢٩

(من ذكر مصيبته وإن تقادم عهدها فاسترجع كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب) ٣٣٦

(من شرب الخمر فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب فاجلدوه، ثم إن شرب الرابعة فاقتلوه) ٣٧٣

(من قال عليّ ما لم أقل فقد تبوّأ مقعده من النار) ٧٠